السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ربما يكون البرنامج العادي الوحيد الذي يحتوي على مجموعة ممتازة من الأدوات المختلفة لحظر الإعلانات تمامًا ، وكذلك لحماية بياناتك الشخصية. Adguard Premium هو برنامج يمنع الإعلانات في أي متصفح مثبت على جهازك ، وكذلك في أي تطبيقات أخرى مثل الألعاب أو البرامج المجانية.
بفضل هذا المنع ، ستوفر حركة المرور عند العمل مع متصفحك ، وحقيقة أن الإعلانات تستهلك قدرًا كبيرًا من حركة المرور على الإنترنت ، ومع Adguard سيتم حظرها قبل تحميل الصفحة. بالإضافة إلى جميع الوظائف الموصوفة أعلاه ، يحتوي البرنامج على وحدة قوية لحماية جهازك ، وكذلك بياناتك الشخصية.
تقوم وظيفة مكافحة التصيد ، بفضل عوامل التصفية الفريدة الخاصة بها ، بفحص جميع صفحات الويب التي تقوم بزيارتها بحثًا عن البرامج النصية الضارة والأشياء السيئة الأخرى التي يمكن أن تضر بجهازك المحمول. يحدث الشيء نفسه مع البرامج والألعاب التي تم تنزيلها ، وإذا اكتشفت عوامل تصفية التصيد الاحتيالي أي تهديد ، فسيتم حظره على الفور.
عندما تتصفح الإنترنت بدون حماية ، يمكن لخدمات الإحصاء المختلفة وشبكات الإعلانات جمع بياناتك الشخصية بسهولة ، مثل استعلامات البحث وسجل مواقع الويب وما إلى ذلك ، ولكن بفضل وحدة مكافحة التتبع ، لا داعي للقلق حوله. جميع المعلومات التي يدخلها المستخدم ، سيتم تشفير جميع الأنشطة على الشبكة ، بحيث لا يمكن لأحد تتبعك ، أي السرية التامة.
الميزات:
تم إعادة تصميم مظهر البرنامج بالكامل
تمت إضافة وحدة مكافحة التتبع
دعم محسّن لتصفية التطبيقات والاضاافات الخاصة لكل متصفح
تم تحسين وحدة مكافحة الشعارات ، المسؤولة بشكل مباشر عن منع الإعلانات
سجل مرشح جديد ومحرر مرشح محدث
تمت إضافة البحث ليس فقط إلى Filter Editor ، ولكن أيضًا إلى جميع أقسام البرنامج.
تم نقل الامتدادات إلى وحدة منفصلة
إعداد البرنامج أثناء التثبيت
التصفية: تحسين الأداء وتقليل التعارض مع برامج الجهات الخارجية
تعدد اللغات: تمت إضافة العديد من اللغات الجديدة
كيفية استخدام Crack وتنزيل AdGuard Premium أو كيفية الحصول على النسخة الكاملة:
قم بتنزيل AdGuard Premium (أرشيف) من الرابط أدناه
قم بفك ضغط وتثبيت برنامج التثبيت كالمعتاد (لا تقم بتشغيل التطبيق)
انسخ ملف الكراك إلى مجلد التثبيت (أو المجلد المحدد في ملف Readme.txt)
قم بتشغيل التطبيق
كلمة المرور للأرشيف : kolompc.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق